يسوع رب الشذوذ الجنسي
من المعروف فى اساطير الاغريق القديمة انى رب الارباب زيوس zesus
هو الذى اغتصب الفتى الوسيم جانيميد Ganimeed
فلو حذفنا حرف (Z) ووضعنا حرف (J) لاصبح الاسم Jesus مع العلم ان حرف (J) لم يظهر فى اللغة الانجليزية الا فى القرن السادس عشر ميلاديا.
فأذا حولنا ان نخوض في موضوع الشذوذ الجنسي للرب يسوع انصفا وعدلا حسب الكتاب المقدس ,فنجد أن السلوك الجنسى لليسوع كان بإتجاه الذكور أكثر منة ناحية الإناث ,وبالمقارنة بما هو وارد فى الأناجيل مع مفاهيم لللعلاقة الجنسية, سواء العادية أو المثلية, سوف نجد بوضوح أن اليسوع كان أقرب إلى أن يكون مثّلياً, فالرب يسوع هو من وضع اسس و قواعد جديدة للشذوذ الجنسى بين اتابعة سوف نراها و نرى تاثيرها فيهم,
فقد كان يسوع يحرض اتباعه بشكل غريب على ان يكونوا مخصيين بدون اعضاء ذكريه و يمنيهم بانهم بذلك سوف ينالون الملكوت
فقال:
( متى 19-12 ) لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم و يوجد خصيان خصاهم الناس و يوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السماوات من استطاع ان يقبل فليقبل
فالإخصاء في الكنائس منتشر حول العالم وقد قدر لي الله تعالى ان اشاهد فيلما وثائقيا عن اخصاء الكهنة والقساوسة في الكنائس البرازيلية وان احد هؤلاء المخصيين من القساوسة قد رفع دعوى قضائية ضد الكنيسة بتهمة الترويج لأفكار مزيفة أدت الى اخصائه لذلك فانه يطالبهم بتعويض
مادي.
وقال:
مرقس (7: 13 - 15):
ثُمَّ دَعَا كُلَّ الْجَمْعِ وَقَالَ لَهُمُ: «اسْمَعُوا مِنِّي كُلُّكُمْ وَافْهَمُوا. لَيْسَ شَيْءٌ مِنْ خَارِجِ الإِنْسَانِ إِذَا دَخَلَ فِيهِ يَقْدِرُ أَنْ يُنَجِّسَهُ لَكِنَّ الأَشْيَاءَ الَّتِي تَخْرُجُ مِنْهُ هِيَ الَّتِي تُنَجِّسُ الإِنْسَانَ".
وهنا يؤكد يسوع ان ليس هناك نجاسة او عقوبة اذا دخل في شرج الانسان شيئا ما ,لكن ماينجسة هو مايخرج منة مثل الغائط.
يكتب ج. ريتشاردز أنه علينا مقارنة حال الشواذ مع تلك العبارات.... هل الشذوذ يتضمن دخول شيئ ما للإنسان من الخارج....الإجابة هى: نعم بالطبع....و بالتالى فهى لا تنجسه كا يقول الرب يسوع وهى بالضرورة ليست خطيئة.... و إذا كان لدى أحد ما يمكن أن يدحض به هذا القول من الكتاب المقدس.... فهو مخطئ... فاليسوع كان صادقاً و يعرف ما يقوله جيداً.
1- شذوذ الرب يسوع
أ- هذا النص يوضح خلع اليسوع لثيابة بدون مبرر ولبس فوطة ليظهر جسدة العاري امام تلاميذة
(يوحنا 13-4)
(و قام عن العشاء و خلع ثيابه و اخذ منشفه و اتزر بها ثم صب ماء فى مغسل و ابتدأ يغسل ارجل التلاميذ و يمسحها بالمنشفه التى كان متزرا بها)
ب- في هذة النصوص نرى معا سر العلاقه الشديدة بين يسوع و يوحنا بصفه خاصه و هى لا تقل بحال من الاحوال عن علاقه داود بيوناثان
الغلام يتأكي علي حضن يسوع مرة وعلي صدرة مرة اخري... تخيلوا المشهد فالمتكئ هو عشيق المتكأ عليه و هى رمز لعشق كل منهما للاخر
( يوحنا 13-23 )
(و كان متكئا فى حضن يسوع واحد من تلاميذة كان يسوع يحبه)
( يوحنا 13-25 )
(فاتكأ ذاك على صدر يسوع و قال له يا سيد من هو اجاب يسوع هو ذاك الذى اغمس انا اللقمه و اعطيه )
ج- هذا النص يوضح العشق والعلاقة الخاصة ليسوع فيقول :عندما تبع القبض علي يسوع من قبل العسكر تركة الجميع وهربوا الا شاب التزم ان يتبعة لابساً ردءاً خفيفاً(فستان نوم),فيقول القس بيتر ميرفى بأنه لا يجد تفسيراً لكون هذا الفتى متبعا يسوع بذلك الرداء الذي يمكن سحبه و جعله عرياناً بكل هذة البساطة, الا اذا كان هناك شيئاً خاصاً بينة وبين اليسوع ,ويمكن ان نقول لم يكن الارتباط بين الرب يسوع والشاب ارتباطا جسديا فقط و لكن كان ارتباط روحيا و اخلاقيا و التزام بينهم
( مرقص 14-51 )
(فتركه الجميع و هربوا و تبعه شاب لابسا ازارا على عريه فامسكه الشبان فترك الازار و هرب منهم عريانا)
2- شذوذ النبي دؤواد
واذا رجعنا الي العهد القديم وتأثيرة علي النصاري نجد ان الشواذ المتدينين يحملون صورا تمثل النبي داود ويوناثان والمسيح فوقهما يبارك لهم علاقتهم وشذوذهم الجنسي
نجد في هذا النص من العهد القديم ان داوود النبي المغرم حتى الثمالة بيوناثان يصف محبتة لة باعظم من محبة النساء
صموائيل الثاني
(قد تضايقت عليك يا اخي يوناثان.كنت حلوا لي جدا.محبتك لي اعجب من محبة النساء.)
ولنعد الى الكتاب المقدس مرة اخرى فهو ما يحتج به النصارى أولا وآخرا. ولنسأل النصارى هذا السؤال فانه حين كان يسوع يجوب الصحاري والبلدان هو ومن معه هل توقف مرة وقال ( اياكم والشذوذ ) او قال مثلا مستشهدا بالناموس او الانبياء كعادته ( ولا تضاجع ذكرا مضاجعة امرأة) وحرم عليهم الشذوذ !؟
مما لا شك فيه ان يسوع النصارى لم يكن جاهلا بمفهوم الشذوذ وخطره بل كان يمارسه كما بينا سابقا ( حسب كتبهم ) ؟
وكان لايبالي بالعهر والزنا المخالف لشريعة موسي بل كان يشجعة ويحمية بمقولاتة المقدسة مما ادي لنشر كل الرزائل وسط النصاري
اقوال المسيح:
متي21:31
(والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله)
يوحن 8:7
(من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر)
القبض على امرأة وهي تزني:
يوحنا 8
4 قالوا له يا معلم هذه المراة امسكت و هي تزني في ذات الفعل 5 و موسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم فماذا تقول انت … 7 قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر ..
الزانية والبئر:
يوحنا 4
7 فجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء… 16 قال لها يسوع اذهبي و ادعي زوجك و تعالي الى ههنا 17 اجابت المراة و قالت ليس لي زوج قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج 18 لانه كان لك خمسة ازواج و الذي لك الان ليس هو زوجك هذا قلت بالصدق .
فالمرأة تزوجت من خمسة ولا ندري إن ماتوا أم هي مازالت زوجاتهم أو طلقوها ولكنها في النهاية فضلت العيش مع رفيقها بدون زواج كبوي فرند وهي كجيرل فريند ويسوع لم يطبق عليها الناموس ولا على الأقل أدانها .
ان تاقض المسيح الغريب والغير مبرر عن العاهرتين الزانتين ورفضة التمسك بشريعة موسى واحكامها التي توجب الرجم علي الزنا(اذا وجد رجل مضطجعا مع امراة زوجة بعل يقتل الاثنان.), يبين لنا مما لايدع مجالا للشك ولعة بالمومسات وعشقه للفجور والسق والشذوذ كان الدافع الاساسي لضرب تلك الاحكام بعرض الحائط.
فهذة المواقف اليسوعية الشاذة والتي تخالف القوانيين الربانية كانت له توابع وانعكاسات خطيرة جدا على المسيحيين .. حيث فتحت الباب علي مصرعية للانحلال الخلقي بكل انواعه من رزيلة بما فيها الشذوذ الجنسي داخل الكنائس وخارجها.
من المعروف فى اساطير الاغريق القديمة انى رب الارباب زيوس zesus
هو الذى اغتصب الفتى الوسيم جانيميد Ganimeed
فلو حذفنا حرف (Z) ووضعنا حرف (J) لاصبح الاسم Jesus مع العلم ان حرف (J) لم يظهر فى اللغة الانجليزية الا فى القرن السادس عشر ميلاديا.
فأذا حولنا ان نخوض في موضوع الشذوذ الجنسي للرب يسوع انصفا وعدلا حسب الكتاب المقدس ,فنجد أن السلوك الجنسى لليسوع كان بإتجاه الذكور أكثر منة ناحية الإناث ,وبالمقارنة بما هو وارد فى الأناجيل مع مفاهيم لللعلاقة الجنسية, سواء العادية أو المثلية, سوف نجد بوضوح أن اليسوع كان أقرب إلى أن يكون مثّلياً, فالرب يسوع هو من وضع اسس و قواعد جديدة للشذوذ الجنسى بين اتابعة سوف نراها و نرى تاثيرها فيهم,
فقد كان يسوع يحرض اتباعه بشكل غريب على ان يكونوا مخصيين بدون اعضاء ذكريه و يمنيهم بانهم بذلك سوف ينالون الملكوت
فقال:
( متى 19-12 ) لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم و يوجد خصيان خصاهم الناس و يوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السماوات من استطاع ان يقبل فليقبل
فالإخصاء في الكنائس منتشر حول العالم وقد قدر لي الله تعالى ان اشاهد فيلما وثائقيا عن اخصاء الكهنة والقساوسة في الكنائس البرازيلية وان احد هؤلاء المخصيين من القساوسة قد رفع دعوى قضائية ضد الكنيسة بتهمة الترويج لأفكار مزيفة أدت الى اخصائه لذلك فانه يطالبهم بتعويض
مادي.
وقال:
مرقس (7: 13 - 15):
ثُمَّ دَعَا كُلَّ الْجَمْعِ وَقَالَ لَهُمُ: «اسْمَعُوا مِنِّي كُلُّكُمْ وَافْهَمُوا. لَيْسَ شَيْءٌ مِنْ خَارِجِ الإِنْسَانِ إِذَا دَخَلَ فِيهِ يَقْدِرُ أَنْ يُنَجِّسَهُ لَكِنَّ الأَشْيَاءَ الَّتِي تَخْرُجُ مِنْهُ هِيَ الَّتِي تُنَجِّسُ الإِنْسَانَ".
وهنا يؤكد يسوع ان ليس هناك نجاسة او عقوبة اذا دخل في شرج الانسان شيئا ما ,لكن ماينجسة هو مايخرج منة مثل الغائط.
يكتب ج. ريتشاردز أنه علينا مقارنة حال الشواذ مع تلك العبارات.... هل الشذوذ يتضمن دخول شيئ ما للإنسان من الخارج....الإجابة هى: نعم بالطبع....و بالتالى فهى لا تنجسه كا يقول الرب يسوع وهى بالضرورة ليست خطيئة.... و إذا كان لدى أحد ما يمكن أن يدحض به هذا القول من الكتاب المقدس.... فهو مخطئ... فاليسوع كان صادقاً و يعرف ما يقوله جيداً.
1- شذوذ الرب يسوع
أ- هذا النص يوضح خلع اليسوع لثيابة بدون مبرر ولبس فوطة ليظهر جسدة العاري امام تلاميذة
(يوحنا 13-4)
(و قام عن العشاء و خلع ثيابه و اخذ منشفه و اتزر بها ثم صب ماء فى مغسل و ابتدأ يغسل ارجل التلاميذ و يمسحها بالمنشفه التى كان متزرا بها)
ب- في هذة النصوص نرى معا سر العلاقه الشديدة بين يسوع و يوحنا بصفه خاصه و هى لا تقل بحال من الاحوال عن علاقه داود بيوناثان
الغلام يتأكي علي حضن يسوع مرة وعلي صدرة مرة اخري... تخيلوا المشهد فالمتكئ هو عشيق المتكأ عليه و هى رمز لعشق كل منهما للاخر
( يوحنا 13-23 )
(و كان متكئا فى حضن يسوع واحد من تلاميذة كان يسوع يحبه)
( يوحنا 13-25 )
(فاتكأ ذاك على صدر يسوع و قال له يا سيد من هو اجاب يسوع هو ذاك الذى اغمس انا اللقمه و اعطيه )
ج- هذا النص يوضح العشق والعلاقة الخاصة ليسوع فيقول :عندما تبع القبض علي يسوع من قبل العسكر تركة الجميع وهربوا الا شاب التزم ان يتبعة لابساً ردءاً خفيفاً(فستان نوم),فيقول القس بيتر ميرفى بأنه لا يجد تفسيراً لكون هذا الفتى متبعا يسوع بذلك الرداء الذي يمكن سحبه و جعله عرياناً بكل هذة البساطة, الا اذا كان هناك شيئاً خاصاً بينة وبين اليسوع ,ويمكن ان نقول لم يكن الارتباط بين الرب يسوع والشاب ارتباطا جسديا فقط و لكن كان ارتباط روحيا و اخلاقيا و التزام بينهم
( مرقص 14-51 )
(فتركه الجميع و هربوا و تبعه شاب لابسا ازارا على عريه فامسكه الشبان فترك الازار و هرب منهم عريانا)
2- شذوذ النبي دؤواد
واذا رجعنا الي العهد القديم وتأثيرة علي النصاري نجد ان الشواذ المتدينين يحملون صورا تمثل النبي داود ويوناثان والمسيح فوقهما يبارك لهم علاقتهم وشذوذهم الجنسي
نجد في هذا النص من العهد القديم ان داوود النبي المغرم حتى الثمالة بيوناثان يصف محبتة لة باعظم من محبة النساء
صموائيل الثاني
(قد تضايقت عليك يا اخي يوناثان.كنت حلوا لي جدا.محبتك لي اعجب من محبة النساء.)
ولنعد الى الكتاب المقدس مرة اخرى فهو ما يحتج به النصارى أولا وآخرا. ولنسأل النصارى هذا السؤال فانه حين كان يسوع يجوب الصحاري والبلدان هو ومن معه هل توقف مرة وقال ( اياكم والشذوذ ) او قال مثلا مستشهدا بالناموس او الانبياء كعادته ( ولا تضاجع ذكرا مضاجعة امرأة) وحرم عليهم الشذوذ !؟
مما لا شك فيه ان يسوع النصارى لم يكن جاهلا بمفهوم الشذوذ وخطره بل كان يمارسه كما بينا سابقا ( حسب كتبهم ) ؟
وكان لايبالي بالعهر والزنا المخالف لشريعة موسي بل كان يشجعة ويحمية بمقولاتة المقدسة مما ادي لنشر كل الرزائل وسط النصاري
اقوال المسيح:
متي21:31
(والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله)
يوحن 8:7
(من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر)
القبض على امرأة وهي تزني:
يوحنا 8
4 قالوا له يا معلم هذه المراة امسكت و هي تزني في ذات الفعل 5 و موسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم فماذا تقول انت … 7 قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر ..
الزانية والبئر:
يوحنا 4
7 فجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء… 16 قال لها يسوع اذهبي و ادعي زوجك و تعالي الى ههنا 17 اجابت المراة و قالت ليس لي زوج قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج 18 لانه كان لك خمسة ازواج و الذي لك الان ليس هو زوجك هذا قلت بالصدق .
فالمرأة تزوجت من خمسة ولا ندري إن ماتوا أم هي مازالت زوجاتهم أو طلقوها ولكنها في النهاية فضلت العيش مع رفيقها بدون زواج كبوي فرند وهي كجيرل فريند ويسوع لم يطبق عليها الناموس ولا على الأقل أدانها .
ان تاقض المسيح الغريب والغير مبرر عن العاهرتين الزانتين ورفضة التمسك بشريعة موسى واحكامها التي توجب الرجم علي الزنا(اذا وجد رجل مضطجعا مع امراة زوجة بعل يقتل الاثنان.), يبين لنا مما لايدع مجالا للشك ولعة بالمومسات وعشقه للفجور والسق والشذوذ كان الدافع الاساسي لضرب تلك الاحكام بعرض الحائط.
فهذة المواقف اليسوعية الشاذة والتي تخالف القوانيين الربانية كانت له توابع وانعكاسات خطيرة جدا على المسيحيين .. حيث فتحت الباب علي مصرعية للانحلال الخلقي بكل انواعه من رزيلة بما فيها الشذوذ الجنسي داخل الكنائس وخارجها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق