يسوع يشجع علي الفحشاء
: وَالآنَ قَدْ وُضِعَتِ الْفَأْسُ عَلَى أَصْلِ الشَّجَرِ، فَكُلُّ شَجَرَةٍ لاَ تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ
إذا كان رب البيت بالدف ضارباً .. فشيمة أهل البيت الرقص والطرب
كثير من الادلة الموجودة في الكتاب المقدس تؤكد ان اليسوع كان لايبالي بالعهر والزنا المخالف لشريعة موسي بل كان يشجعة ويحمية بمقولاتة المقدسة مما ادي لنشر كل الرزائل وسط محبية باستثناء مسيحي العالم العربي الذين استفادوا من الثقافة الاسلامية التي حمتهم من الزنا والفجور لحدا ما.
اقوال المسيح:
مت21:31
والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله
يو 8:7
من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر
اصل الحكاية
القبض على امرأة وهي تزني:
يوحنا 8
4 قالوا له يا معلم هذه المراة امسكت و هي تزني في ذات الفعل 5 و موسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم فماذا تقول انت … 7 قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر .. 9 فخرجوا و بقي يسوع وحده و المراة واقفة في الوسط … 11 لا انا ادينك اذهبي و لا تخطئي ايضا .
وهنا نجد ان يسوع الذي تعهد بحفظ الناموس حفظا تاما بحيث لا يدع حرفا يسقط منة قد نافق الناس وكذب عليهم بالاستناد الي أقواله التي تخالف افعاله .
الزانية والبئر:
يوحنا 4
7 فجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء… 16 قال لها يسوع اذهبي و ادعي زوجك و تعالي الى ههنا 17 اجابت المراة و قالت ليس لي زوج قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج 18 لانه كان لك خمسة ازواج و الذي لك الان ليس هو زوجك هذا قلت بالصدق .
فالمرأة تزوجت من خمسة ولا ندري إن ماتوا أم هي مازالت زوجاتهم أو طلقوها ولكنها في النهاية فضلت العيش مع رفيقها بدون زواج كبوي فرند وهي كجيرل فريند ويسوع لم يطبق عليها الناموس ولا على الأقل أدانها .
ان تاقضي المسيح الغريب والغير مبرر عن العاهرتين الزانتين ورفضة التمسك بشريعة موسى واحكامها التي توجب الرجم علي الزنا, يبين لنا مما لايدع مجالا للشك ولعة بالمومسات وعشقه لهن كان الدافع الاساسي لضرب تلك الاحكام بعرض الحائط.
فهذة المواقف اليسوعية المخالفة للتوراة كانت له توابع وانعكاسات خطيرة جدا على المسيحيين .. حيث فتحت الباب علي مصرعية للانحلال الخلقي بكل انواعه من رزيلة بما فيها الشذوذ الجنسي داخل الكنائس وخارجها.
واخيرا نقول :
من أمن العقوبة أساء الأدب وان الرب يسوع ملعون ويجب ان يقتل بلا رأفة حسب الكتاب المقدس
آية (غل 3: 10)أَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ لاَ يَثْبُتُ فِي جَمِيعِ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي كِتَابِ النَّامُوسِ لِيَعْمَلَ بِهِ».
آية (عب 10: 28): مَنْ خَالَفَ نَامُوسَ مُوسَى فَعَلَى شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةِ شُهُودٍ يَمُوتُ بِدُونِ رَأْفَةٍ.
وفعلها المسيح ولم يطبق الناموس علي الزواني
والناموس شهد على نفسه وامر بالحفاظ عليه وتطبيقه لألف جيل (تث 7:9) .
ﻻ ﺍﻟﻪ ﺍﻻ ﺍﻧﺖ ﺳﺒﺤﺎﻧﻚ ﺍﻧﺖ ﺭﺑﻲ ﻓﺎﻏﻔﺮﻟﻲ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﻴﻦ )
إذا كان رب البيت بالدف ضارباً .. فشيمة أهل البيت الرقص والطرب
كثير من الادلة الموجودة في الكتاب المقدس تؤكد ان اليسوع كان لايبالي بالعهر والزنا المخالف لشريعة موسي بل كان يشجعة ويحمية بمقولاتة المقدسة مما ادي لنشر كل الرزائل وسط محبية باستثناء مسيحي العالم العربي الذين استفادوا من الثقافة الاسلامية التي حمتهم من الزنا والفجور لحدا ما.
اقوال المسيح:
مت21:31
والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله
يو 8:7
من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر
اصل الحكاية
القبض على امرأة وهي تزني:
يوحنا 8
4 قالوا له يا معلم هذه المراة امسكت و هي تزني في ذات الفعل 5 و موسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم فماذا تقول انت … 7 قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر .. 9 فخرجوا و بقي يسوع وحده و المراة واقفة في الوسط … 11 لا انا ادينك اذهبي و لا تخطئي ايضا .
وهنا نجد ان يسوع الذي تعهد بحفظ الناموس حفظا تاما بحيث لا يدع حرفا يسقط منة قد نافق الناس وكذب عليهم بالاستناد الي أقواله التي تخالف افعاله .
الزانية والبئر:
يوحنا 4
7 فجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء… 16 قال لها يسوع اذهبي و ادعي زوجك و تعالي الى ههنا 17 اجابت المراة و قالت ليس لي زوج قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج 18 لانه كان لك خمسة ازواج و الذي لك الان ليس هو زوجك هذا قلت بالصدق .
فالمرأة تزوجت من خمسة ولا ندري إن ماتوا أم هي مازالت زوجاتهم أو طلقوها ولكنها في النهاية فضلت العيش مع رفيقها بدون زواج كبوي فرند وهي كجيرل فريند ويسوع لم يطبق عليها الناموس ولا على الأقل أدانها .
ان تاقضي المسيح الغريب والغير مبرر عن العاهرتين الزانتين ورفضة التمسك بشريعة موسى واحكامها التي توجب الرجم علي الزنا, يبين لنا مما لايدع مجالا للشك ولعة بالمومسات وعشقه لهن كان الدافع الاساسي لضرب تلك الاحكام بعرض الحائط.
فهذة المواقف اليسوعية المخالفة للتوراة كانت له توابع وانعكاسات خطيرة جدا على المسيحيين .. حيث فتحت الباب علي مصرعية للانحلال الخلقي بكل انواعه من رزيلة بما فيها الشذوذ الجنسي داخل الكنائس وخارجها.
واخيرا نقول :
من أمن العقوبة أساء الأدب وان الرب يسوع ملعون ويجب ان يقتل بلا رأفة حسب الكتاب المقدس
آية (غل 3: 10)أَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ لاَ يَثْبُتُ فِي جَمِيعِ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي كِتَابِ النَّامُوسِ لِيَعْمَلَ بِهِ».
آية (عب 10: 28): مَنْ خَالَفَ نَامُوسَ مُوسَى فَعَلَى شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةِ شُهُودٍ يَمُوتُ بِدُونِ رَأْفَةٍ.
وفعلها المسيح ولم يطبق الناموس علي الزواني
والناموس شهد على نفسه وامر بالحفاظ عليه وتطبيقه لألف جيل (تث 7:9) .
ﻻ ﺍﻟﻪ ﺍﻻ ﺍﻧﺖ ﺳﺒﺤﺎﻧﻚ ﺍﻧﺖ ﺭﺑﻲ ﻓﺎﻏﻔﺮﻟﻲ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﻴﻦ )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق